HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD التأمين

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good التأمين

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good التأمين

Blog Article

بحُلول أواخر القرن التاسع عشر، أخذت الحُكومات الأوروپيَّة تُطلق برامجًا تأمينيَّة وطنيَّة ضدَّ المرض والعجز، وكانت ألمانيا من الدُول الرائدة في هذا المجال، إذ كانت قد شرعت في تطبيق مشاريع خيريَّة في كُلٍّ من بروسيا وسكسونيا مُنذُ عقد الأربعينيَّات من القرن سالِف الذِكر، وخلال عقد الثمانينيَّات منه أدخل المُستشار أوتو ڤون بسمارك نظام معاشات العجزة، والتأمين ضدَّ الحوادث، والرِعاية الطبيَّة، فشكَّلت هذه الأُسس التي نمت عليها ألمانيا كدولةٍ رفاهيَّة.

مميزات وعيوب وخصائص وسمك الحائط فى نظام الحوائط الحاملة

الحصول على المنافع الصحية المحددة في الوثيقة إعتباراً من بداية التغطية التأمينية . إختيار تغطيات صحية إضافية بمبالغ مالية أخرى تضاف على قيمة القسط.

لمحة عامة حلول صحيّة عالمية للشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة الحجم الأسباب التي تدفعك إلى اختيار سيغنا الشرق الأوسط عروض العافية المدوّنة اتصل بنا قطر

التأمين الحكومى هو كل تأمين تدخل فيه الدولة بقصد دعمه أو فرضه إجبارياً لحماية فئة معينة كما هو الحال فى التأمين الإجباري ضد حوادث السيارات، التأمينات الإجتماعية حيث تقوم الدولة بالمشاركة فى تحمل جزء من التكاليف بجانب حصة صاحب العمل والعامل؛ وتشمل التأمينات الإجتماًعية الحكومية تأمين العجز والوفاة والشيخوخة والتأمين الصحى الإجتماعى.

التأمين الإلزامي للمركبات: يُفرَض هذا النوع من التأمين على جميع أنواع المركبات دون استثناء، ويهدف إلى تعويض الشخص الذي وقع عليه الحادث وليس صاحب المركبة.

يركز الاقتصاديين فى تعريفهم للتأمين على الدخل، الثروة وتأثير الأخطار والحوادث عليها سواء بالنقص أو الفناء، وعلى الجانب الآخر يهتم الاكتواريين فى تعريفهم بأساليب القياس وعلى وجه الخصوص ما يتعلق باحتمال وقوع الحادث وتوقع الخسارة، ونورد فيما يلى تعريف الاقتصاديين و الاكتواريين للتأمين: “نظام بمقتضاه يتم إستبدال الخسارة المالية الكبيرة الغير مؤكدة (قيمة الشئ موضوع التأمين بأكمله) بخسارة مالية صغيرة مؤكدة (قسط التأمين) أو بمعنى أخر تفضيل التأكيد على عدم التأكد” .

البريد الإلكتروني المدخل غير صحيح، يرجى إدخال بريد إلكتروني صحيح

مقدم الرعاية الصحية، والذي قد يكون المؤسسات الحكومية التابعة للحكومة كمراكز ومستشفيات وزارة الصحة. وقد تكون مؤسسات صحية خاصة كالمستشفيات الخاصة.

وفي التأمين على الحياة يستطيع المُؤمَّن لهُ أن يُرهن وثيقة التأمين ويُقدِّم هذا الرهن ضمانًا للوفاء بِدُيونه لِدائنه، حيثُ يكون لِكُلِّ وثيقة تأمين على الحياة قيمة ماليَّة في ذاتها بعد دفع مزيد من المعلومات عددٍ مُعيَّنٍ من الأقساط، بحيثُ يستطيع المُستفيد من هذه الوثيقة أن يقترض الأموال من الغير بِضمان هذه الوثيقة، وعند عدم الوفاء بالدين يستطيع الدائن أن يحصل على حقه من قيمة الوثيقة. بل ويستطيع المُؤمَّن له أن يقترض من المُؤمِّن نفسه بِضمان وثيقة التأمين، فإذا لم يوفِ للمدين يخصم المُؤمِّن الدين من المبلغ الذي يستحقه المُؤمِّن له أو المُستفيد بِموجب عقد التأمين.

يُعدُّ التأمين تحقق هنا سمةً رئيسيَّةً في المُجتمعات المُعاصرة التي شهدت بصورةٍ جليَّةٍ نمو دوره الاقتصادي والاجتماعي، ويُمكنُ القول أنَّ التأمين يأتي بين القطاعات الاقتصاديَّة التي تُحققُ للمُجتمع أكبر الفوائد، فوُجود برامج فعَّالة للتأمين على الأُصول والمُمتلكات يزيدُ من إقدام أصحاب الثروات على الاستثمار، لأنها ستُقلّل المخاطر التي يواجهونها، فيصيرُ بإمكانهم حصر ما يُواجهونه من مخاطر بتلك المُتعلِّقة بالعمل التجاري فحسب، فيزداد مستوى تخصصهم وخبرتهم. والتأمينُ يُوفرُ مُناخًا آمنًا ومُستقرًا يُمارسُ فيه كلٌّ من أصحاب الأعمال (أو رجال الإدارة بحسب الأحوال) والعاملين أدوارهم في عمليَّات الإنتاج بصورةٍ تنعكسُ على تحسين الإنتاجيَّة وزيادتها.

إنَّ الهدف من هذا النوع من التأمين هو التأمين على العمال والموظفين ضد الإصابات التي يمكن أن يتعرَّضوا إليها في أثناء عملهم بسبب طبيعة العمل، أم التأمين بسبب أي حادث في الحصول على مزيد من المعلومات موقع العمل؛ لذا يستهدف هذا النوع من التأمين أصحاب الفعاليات الصناعية والتجارية الذين يكون لديهم طواقم موظفين وعمال.

تعوض الشركة فيه الخسائر التي نتجت عن الحريق؛ سواء في مصنع، أم مستودع، أم منزل، أم شركة، أم سيارة، أم حتى احتراق المحاصيل؛ والجدير بالذكر أنَّه ليس بالضرورة أن تدفع الشركة تكاليف الضرر كافة، وإنَّما حسب شروط عقد التأمين المُبرم بين المؤمِّن والشركة.

المتابع لنشأة التأمين انقر هنا وتطوره يجد أن التأمين بدأ كنظام تعاونى يلم شمل الأفراد المعرضون لنفس الخطر بغرض تخفيض قيمة هذه الخسارة من على كاهل الشخص الذى تلحق به وذلك عن طريق توزيع هذه الخسارة على جميع الأفراد المشتركين فى هذا النظام التعاونى، وهؤلاء الأفراد غالباً ما يكونوا معروفين لبعضهم البعض ويقطنون نفس المنطقة ولهم مصلحة مشتركة؛ ويذكر المؤرخون أن القدماء المصريين هم أول من زاولوا التأمين بهذه الصورة التعاونية من خلال جمعيات دفن الموتى التى كانت منتشرة فى ذلك الوقت، فمن المعلوم عند وفاة أى شخص كانوا يقومون بتحنيط الجثة ويقومون بعملية دفنها، وكان لذلك تكاليف باهظة لا تستطيع أسرة المتوفى تحملها بمفردها، فكان يتم توفير تلك المبالغ عن طريق جمعيات دفن الموتى والتى كانت موجودة فى ذلك الوقت.

Report this page